ما هي أفضل الأطعمة المصدرة للفيتامين الذي يتحلل من إشعة الشمس؟
الشمس هي أحد المصادر الرئيسية للحصول على فيتامين د، ولكن التعرض المفرط لأشعة الشمس قد يؤدي إلى تلف خلايا الجلد وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. لحسن الحظ، هناك العديد من الأطعمة المكملة للفيتامين د، والتي يمكن تضمينها في نظام غذائي يوفر العناصر الغذائية اللازمة دون التعرض لأشعة الشمس الضارة.
السمك
يعد السمك من المصادر الرائعة لفيتامين د. ويجب الاعتماد على الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين والماكريل. فقط 3 أوقية من السلمون قد يوفر 450 وحدة دولية من الفيتامينات، وهو أكثر إمكانيةً وأسرع بكثير من عملية التعرض للشمس.
الحليب
يحتوي الحليب على كميات جيدة من فيتامين د، خاصةً في منتجات الحليب الغنية بالدهون. ولا يتم الكشف عن أي خلل في الجسم الناتج عن تناول كميات كبيرة من الدهون المشبعة في الحليب مثل الكريمة والزبدة، مما يجعل منتجات الحليب من المصادر الغنية بفيتامين د.
المكسرات
تحتوي المكسرات على العديد من الفوائد الصحية، ولكن القليل من الناس يعرفون أنها مصدر رائع لفيتامين د. وخاصة اللوز والجوز والبزر الشمسي. يمكن وضع المكسرات على سلطات وعصائر الفواكه، أو تناولها كوجبة خفيفة لإضافة كمية من الفيتامينات الهامة إلى النظام الغذائي.
البيض
يحتوي البيض على كميات معتدلة جدًا من فيتامين د، ويعتبر المصدر الصحيح له. يمكن تناول البيض كوجبة إفطار أو إضافتها إلى وصفات الخبز أو البيتزا.
الأسئلة الشائعة
1. هل يمكن الحصول على الفيتامين د من خلال الغذاء فقط دون الحصول عليه من خلال الشمس؟
نعم، يمكن الحصول على الفيتامين d من خلال الغذاء دون تعريض الجلد للشمس.
2. ما هي الكمية الموصى بها من فيتامين د للبالغين؟
تتراوح الكمية الموصى بها من 600 إلى 800 وحدة دولية (IU) من الفيتامين د في اليوم للبالغين الذين يعيشون في المناطق التي تعاني من نقص في الفيتامينات.
3. هل هناك مخاطر تناول الكميات الزائدة من فيتامين d؟
نعم، يمكن أن تحدث مخاطر الإصابة بزيادة الحصة عندما يتم تناول الكميات العالية جدًا من الفيتامين د. ويمكن أن تتضمن الآثار الجانبية الإسهال والغثيان والتعب والصداع.