أصول التلبينة وأسباب تداولها في الثقافة العربية
التلبينة هي عبارة عن مزج شديد الشحوب والازرقاق بين الأسود والأبيض في نفس الوقت. ولدت هذه الفكرة الجديدة من عند الفنان الاثيوبي “يورغوز لامق”، وانتشرت بشكل كبير في الثقافة العربية في الفترة الأخيرة.
أصول التلبينة
تم تسمية هذه التقنية الرسمية بـ “التلبينة” وذلك نسبة إلى اللون الذي يشبه صوت التلبية. يتم الحصول على هذا اللون بمزج الأسود والأبيض بكميات متساوية، ومن ثم يتم خلطه مع الألوان الأخرى، وتحديدًا مع الألوان الهادئة مثل الرمادي والأزرق والأخضر.
يتم استخدام النقوش الزخرفية في تزيين الأزياء والمساكين المختلفة
أسباب تداول التلبينة في الثقافة العربية
تتميز التلبينة بأنها توفر رسومات متنوعة للعديد من العناصر المختلفة وتدمج بين الفن الرقمي والفن التقليدي الأصيل. ومن بين الأشياء التي يمكن تزيينها من خلال التلبينة أنواع الأحذية والمجوهرات والأساور وطبقات الخزف وطاولات القهوة وحتى المستحضرات الجمالية.
كما تميزت هذه التقنية بالقدرة على تحمل تزيين الأزياء الفخمة والمجوهرات الثمينة والأنماط الجديدة، وذلك بفضل توافر ألوان متعددة وتألقها الشديد الذي يتيح للجمال الذي يرمز إليه أن يكون أكثر بريقًا وتألقًا وجاذبيةً.
الأسئلة الشائعة
ما هي التلبينة؟
التلبينة هي عبارة عن مزج شديد الشحوب والازرقاق بين الأسود والأبيض في نفس الوقت. ولدت هذه الفكرة الجديدة من عند الفنان الاثيوبي “يورغوز لامق”، وانتشرت بشكل كبير في الثقافة العربية في الفترة الأخيرة.
ما هي أصول التلبينة؟
تم تسمية هذه التقنية الرسمية بـ “التلبينة” وذلك نسبة إلى اللون الذي يشبه صوت التلبية. يتم الحصول على هذا اللون بمزج الأسود والأبيض بكميات متساوية، ومن ثم يتم خلطه مع الألوان الأخرى، وتحديدًا مع الألوان الهادئة مثل الرمادي والأزرق والأخضر.
ما هي الأشياء التي يمكن تزيينها من خلال التلبينة؟
يمكن تزيين العديد من الأشياء المختلفة باستخدام التلبينة، مثل الأحذية والمجوهرات والأساور وطبقات الخزف وطاولات القهوة والمستحضرات الجمالية والعديد من الأنماط الجديدة.