مجموعة أحاديث عن الأخلاق من رياض الصالحين

مقدمة

رياض الصالحين هو كتابٌ دينيٌّ مشهور يحتوي على نصوصٍ من القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، يتحدَّث فيها عن الأخلاق الحسنة وفضلها، وعن كيفية التصرُّف بطريقةٍ تناسب مقام الإسلامي. الكتابُ مفيد لدارسي العلوم الشرعيَّة والدعاة الإسلاميِّين، ولكلِّ مسلِّمٍ عامٍّ، إذا قرأه حرصًا على النهج المُستقيم والأخِّلاق الحميدة.

أحاديث من الكتاب حول الأخلاق الحسنة

• عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: “إِنَّمَا بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ صَالِحَ الأَخْلاَقِ” (رواه مسلم)
• عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: “أَكْمَلُ المُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا، وَخِيَارُكُمْ خِيَارُكُمْ لِنِسَائِهِمْ” (رواه الترمذي)
• عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رضي الله عنهما، قالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: “إِنَّ الْمَكْثَرَ مِنَ الدُّعَاءِ لَمْ يُفْلِحْ وَلَوْ جَهْرُهُ، وَإِنَّ خَيْرَ الْدُّعَاءِ الدُّعَاءُ فِي الْغَيْبِ، وَإِنَّ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ مَا كَانَ مِنْ خُلُقٍ حَسَنٍ” (رواه الترمذي)

أسئلة شائعة